الأربعاء، 6 يوليو 2016
السبت، 2 يوليو 2016
تبرعوا لجمعية الانقاذ البحرى وحماية البيئة بالمعدات Donated to the Association maritime rescue and environmental protection equipment
We Association maritime rescue and protection of the environment in the Arab Republic of Egypt are working in the field of maritime rescue and conservation organization we are not meant for profit and not the government want to help obtain equipment freely to save and to pay mators objectives of the association and to help civil society thanks in advance
نحن جمعية الانقاذ البحرى وحماية البيئة بجمهورية مصر العربية نعمل فى مجال الانقاذ البحرى والحفاظ على البيئة نحن منظمة لاتهدف للربح وليس حكومية نرغب فى المساعدة بالحصول على معدات بحرية للانقاذ وماتورات لدفع اهداف الجمعية ومساعدة المجتمع المدنى شكرا مقدما
نحن جمعية الانقاذ البحرى وحماية البيئة بجمهورية مصر العربية نعمل فى مجال الانقاذ البحرى والحفاظ على البيئة نحن منظمة لاتهدف للربح وليس حكومية نرغب فى المساعدة بالحصول على معدات بحرية للانقاذ وماتورات لدفع اهداف الجمعية ومساعدة المجتمع المدنى شكرا مقدما
Bank Name | Al Watany Bank Of Egypt |
Branch | Hurghada |
Account | 2776698 |
Bank Address | 17 El Mohamady Howaidak St. - Hurghada |
Swift Code | WABAEGCXXXX |
جمعية الانقاذ البحرى وحماية البيئة وتلوث بحرى واختراع حواجز مطاطية تمنع تسريب البترول للجنوب
قال حسن الطيب رئيس جمعية الانقاذ البحرى وحماية البيئة، إن التيارات المائية كانت سببا فى وصول الزيت الخام المتسرب من جنوب رأس غارب الى الغردقة، مؤكدا ان التعامل مع الواقعة منذ بدايتها لم يكن على المستوى المطلوب من شركات البترول حيث لم يتم السيطره على تلك البقع الزيتية والتى هى عباره عن خام ثقيل جدا قبل امتداده على مساحات كبيره من سطح البحر.
واوضح الطيب ان وصول تلك البقع الزيتيتة بهذه الكثافة على تلك المسافات الكبيره يشير الى ان هناك كميات كثيره فى عرض البحر يجب رصدها جيدا محذرا مما قد يصيب شواطئ الجزر الشمالية من هذا التلوث البترولى الذى يمتد لفترات طويلة ويقتل كائنات بحرية وطيور كثيره.
وانتقد الطيب تجاهل المسؤلين لاقتراح مقدم من جمعية الانقاذ البحرى لعمل حواجز على مساحات كبيره بطرق علمية ومدروسة للسيطره على اى تسرب بترولى قبل امتداده فى عرض البحر، مشيرا الى ان اقتراحة لم يجد لة اى رد.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)